Vos questions

7 juin 2017

عبد المجيد الزيتوني
تنزولين - زاكورة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
السيد النائب المحترم،
نظرا لضعف الفرشة المائية في المنطقة (زاكورة) ونذرة المياه خصوصا في فصل الصيف، ومع تزايد الإقبال الكثيف على زراعة البطيخ الأحمر والذي يستهلك كميات كبيرة من المياه مما يؤثر على الآبار والفرشة المائية.
نسائلكم السيد النائب المحترم حول إمكانية تقنين عملية زراعة البطيخ الأحمر بإجراءات وحلول عملية.
وشكرا.

#Agriculture
7 juin 2017

عبد المجيد الزيتوني
تنزولين - زاكورة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
السيد النائب المحترم،
نظرا لضعف الفرشة المائية في المنطقة (زاكورة) ونذرة المياه خصوصا في فصل الصيف، ومع تزايد الإقبال الكثيف على زراعة البطيخ الأحمر والذي يستهلك كميات كبيرة من المياه مما يؤثر على الآبار والفرشة المائية.
نسائلكم السيد النائب المحترم حول إمكانية تقنين عملية زراعة البطيخ الأحمر بإجراءات وحلول عملية.
وشكرا.

#Agriculture
28 déc. 2017

عبد العزيز الخليفي
زاكورة


النائب المحترم

تعاني زاكورة من مشكل استنزاف الثروة المائية الباطنية التي لا تتجدد بفعل غياب التساقطات والاستغلال المفرط لها من طرف شركات اصبحت تنشط خلال موسم زراعة البطيخ الاحمر على اعتبار عملية زرعه تثم في المناطق المجاورة لواحات النخيل وهو ما يجعل هذه الاماكن تبخر كبير للماء؟
و بالتالي كيف يمكن التقنين من زراعة البطيخ الذي يعد زراعة دخيلة على المنطقة قد تترتب عنه عواقب اكبر مما نتوقع؟

#Agriculture
28 déc. 2017

Lahcen Ouaara


تجدون أسفله رابط جواب السيد النائب لحسن واعري

7 juin 2017

زكرياء أمزال
أولاد إبراهيم - تارودانت


تحية خالصة للسيد النائب المحترم،
إنسجاما مع ما تشهده منظومة التعليم بالمغرب من أزمات ذاتية وموضوعية كإشكالية التدريس بالتعاقد وقضية خريجي المدرسة العليا للأساتذة (10 آلاف إطار)، ما مصير الملف المطلبي لهذه الفئة؟ وما الحلول المقترحة في ظل تصاعد وتيرة الاحتجاجات الأخيرة؟

#Éducation
17 juil. 2017

إحسان بودحيم
الدار البيضاء


تحية طيبة
في العطل الصيفية و الربيعية يتم توظيف بعض المدارس العمومية كمقرات للتخييم . فلم لا تفتح ملاعب المؤسسات العمومية للشباب أيضا إبان العطل؟
وشكرا السيدة النائبة

#Jeunesse
5 oct. 2017

Ibtissam Azzaoui


أشكركم على تفاعلكم. مقترح وجيه وقيم يستحق الدراسة، سأبلغه للجهات المعنية. تحياتي.

Abonnez-vous à notre newsletter