Zohour El Wahabi

Zohour El Wahabi

Bonjour, je m'appelle Zohour El Wahabi et je suis un-e Député-e du Parti Authenticité et Modernité (PAM), siègeant dans la Commission de la justice, de la législation et des droits de l'Homme et je réponds à vos questions sur Société Civile, Justice, Cour des Comptes, Législation, Affaires Administratives, Gouvernance, Parlement .

Informations électorales

Parti politique : Parti Authenticité et Modernité (PAM)

Circonscription : Jeunes

Préfecture ou Province : Liste Nationale

Date d'élection : 07/10/2016

Expiration du mandat : 7/10/2021

Affiliation au sein du Parlement

Commission : Commission de la justice, de la législation et des droits de l'Homme

Groupe parlementaire : Groupe Authenticité et modernité

Autres fonctions : indisponible

Ancienneté : Nouvelle députée

Informations personnelles
18 juil. 2017

دارين الزوبير
الرباط


يكفي أن تشارك في نقاش مع نساء خريجات جامعات و معاهد عليا لفهم ان بدورهم لديهم تصورات انتقاصية لنوعهم الاجتماعي. الا يجب توعية النساء و الرجال بحقوقهن قبل تحسين صورتهم في الاعلام؟

#Ressources Humaines
17 juil. 2017

منى دلوح
العرائش


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،
السيد النائب المحترم ، نظرا لأهمية التطبيب الذي يعد من أهم الحقوق التي ينبغي أن يتمتع بها أي شخص كيف ما كان، إلا أننا في بعض المدن لا يوجد فيها مستشفيات كافية تلبي الخدمات الصحية للمواطنين، ونظرا لأهمية هذا الموضوع نطرح عليكم التساؤل التالي : ما مصير مواطنين ومواطنات المدن الصغرى لقلة المستشفيات العمومية وندرة التخصصات ونخص بالذكر هنا كل من مدينة القصر الكبير ومدينة العرائش مما يدفع بهم الأمر إلى ايستنجاذ بالمستشفيات الجهوية في مدينة طنجة ثم الوطنية في مدينة الرباط؟.
وشكرا.

#Santé
17 juil. 2017

آية الخياري
الرباط


هل تمت برمجة حملات تحسيسية حول المناصفة و المساواة بين النساء و الرجال؟

#Justice
17 juil. 2017

هشام بوعلي
القصر الصغير


هل يمكن لهيئة المناصفة و مكافحة كل أشكال التمييز ضد المرأة أن تعالج إشكالية المساواة في الإرث بين النساء و الرجال ؟

#Justice
17 juil. 2017

إيمان
الرباط


ما هي اقتراحاتكم للحد من الفوارق بين النساء و الرجال في الجماعات القروية و المناطق الأقل حظا ؟

#Justice

Abonnez-vous à notre newsletter